عبرت منظمات الأمم المتحدة في ليبيا اليوم (الثلاثاء) عن القلق العميق لأوضاع آلاف من سكان مدينة تاورغاء الليبية الممنوعين منذ 2011 من العودة إلى منازلهم، والذين يعيشون منذ أسابيع في مخيمات موقتة، وفي ظروف محفوفة بالمخاطر.
وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في ليبيا ماريا ريبيرو، في بيان، إن مئات الأشخاص الذين يرغبون في ممارسة حقهم المشروع في العودة لا يزالون عالقين في العراء، في ظروف مناخية صعبة، ومن دون خدمات أساسية لأكثر من ثلاثة أسابيع.
على صعيد ثان، أدت الاشتبكات المسلحة التى اندلعت بداية الأسبوع، بمدينة سبها بالجنوب الليبي، إلى مقتل أربعة مدنيين بينهم طفلة وجرح عشرة آخرين بجروح متفاوتة.
وتشهد المدينة اشتباكات مسلحة منذ الخميس الماضي بين مجموعات مسلحة من قبيلة التبو، وقوات اللواء السادس الذي أعلن تبعيته إلى حكومة الوفاق الوطني.
وقال الناطق باسم مديرية سبها محمد دعابو، إن الوضع الأمني بالمدينة يشهد هدوءا حذراً عقب توقف الاشتباكات المسلحة منذ ليلة أمس (الاثنين)، مؤكدا انسحاب المجموعات المسلحة من مطار المدينة بعد بسط سيطرتها عليه.
وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في ليبيا ماريا ريبيرو، في بيان، إن مئات الأشخاص الذين يرغبون في ممارسة حقهم المشروع في العودة لا يزالون عالقين في العراء، في ظروف مناخية صعبة، ومن دون خدمات أساسية لأكثر من ثلاثة أسابيع.
على صعيد ثان، أدت الاشتبكات المسلحة التى اندلعت بداية الأسبوع، بمدينة سبها بالجنوب الليبي، إلى مقتل أربعة مدنيين بينهم طفلة وجرح عشرة آخرين بجروح متفاوتة.
وتشهد المدينة اشتباكات مسلحة منذ الخميس الماضي بين مجموعات مسلحة من قبيلة التبو، وقوات اللواء السادس الذي أعلن تبعيته إلى حكومة الوفاق الوطني.
وقال الناطق باسم مديرية سبها محمد دعابو، إن الوضع الأمني بالمدينة يشهد هدوءا حذراً عقب توقف الاشتباكات المسلحة منذ ليلة أمس (الاثنين)، مؤكدا انسحاب المجموعات المسلحة من مطار المدينة بعد بسط سيطرتها عليه.